أنا شخصية شديدة التعلق بالآخرين، عفوية وأحب من أتعرف عليها، وأتقرب منها، وأخدمها وأساعدها بكامل طاقتي وبكل صدق.

عمري 25 عامًا، وأحتاج إلى الالتحاق بدورات لتطوير عملي وكلما نويت كسلت وألغيت، وكذلك أفعل مع الكثير من الأعمال المهمة في حياتي، كبداية نظام أكل صحي لأ

هل تعلم، أن الحكم على نيات الآخرين، من الأمور التي تفسد العلاقات بين الأزواج، بل وتقطع الأرحام، وتسئ للجيران.

الشدة من المصطلحات التي تحمل فقها عجيبا، وفلسفة لا ترتبط إلا بالله عز وجل، فعند وقت الشدة، تتجلى المعجزات، وتأتي العبر، وتحدث الخوارق، وينزل اللطف الر

حصلت على الطلاق قبل عام واحد، بشكل قاسي، وأحداث درامية، ومن وقتها أحاول تجنب المكان أو سماع أي شيء له علاقة بالحدث.

تحدثنا عبر مقال سابق عن الإختيار عند الزواج، وضرورة الانتباه واليقظة لأنماط الشخصيات، وأن منها الصعب الذي يجب الاحذر من الارتباط به، وهناك شخصيات ي

عمري 22 سنة ومشكلتي هي علاقتي السيئة مع أختي التي تكبرني بـ 4 سنوات. فعندما كنا أطفالًا كنا نلعب مع بعضنا عروسة وعريس وكانت تقبلني وتتحسسني كما يفعل ا

أحببت زميلي في العمل وبادلني المشاعر نفسها، ووعدني أن يترك خطيبته ونتزوج، هل أنا مخطئة؟

زوجي كان خاطبًا قبلي عن حب، وعلى الرغم من أن زواجنا زواج صالونات إلا أنني أحببته كثيرًا، وأنا أغار منها جدًا، وأغتاظ منه إذا شكر فيها ومدح شخصيتها ونج

عمري 29 عامًا وقبل شهور قليلة تركت العمل بسبب أزمة صحية داهمتني، ومن بعد الشفاء وأنا أشعر بأن حياتي أصبحت مظلمة وأنني بلا نفع فيها.

أنا شخصية كارهة للكذب، صريحة لأبعد الحدود، وهذا الأمر لا يحبه البعض، فالدنيا أصبحت المجاملة والتلاعب بالألفاظ أهم ما يميزها، ولكن أنا لا يمكنني التعام

يعتبراستقلال شخصية الطفل بعد مولده وبالتحديد بعد الشهر الـ 18 هو أولى رغباته التي يسعى لتحقيقها، وهو احتياج نفسي ينمو بمرو الأيام والسنوات بشكل تصاعدي

بت أفكر في الطلاق بسبب معاناتي من ضغوط حياتية وأسرية لا تحتمل وفوق طاقتي.